سيدتي الغائبة،
جاءني حزني البارحة مثل طفل، تملؤ الدموع عينه، يجهش، وتتقطع أنفاسه
يطلب الصفح
يرجوني أن أفعل به أي شيء
أن أصرخ في وجهه
أن أضربه
أن أجلده
أن أصلبه كما المسيح
فوعدته أن أتصرف
سيدتي الغائبه،
جدِ العذر لحزني، فقد نسى شكل وجهك
هي الحماقة الوقوف بإباء في عصر الأغبياء مقارعة الحماقة بالحجة أو الحجة بالحماقة
سيدتي الغائبة،
جاءني حزني البارحة مثل طفل، تملؤ الدموع عينه، يجهش، وتتقطع أنفاسه
يطلب الصفح
يرجوني أن أفعل به أي شيء
أن أصرخ في وجهه
أن أضربه
أن أجلده
أن أصلبه كما المسيح
فوعدته أن أتصرف
سيدتي الغائبه،
جدِ العذر لحزني، فقد نسى شكل وجهك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق